Notes

في المقال هذا شنحكيو على العلمانية, شنية هي ؟ وصحيح إلي قالوهولنا عليها؟ وزعمة نستحقوها اليوم؟

نبداو نحكيو على النشأة,المصطلح هذا طلع أول مرة مع جورج هوليوك في 1851.
الكلمة بالعربي جاية من عَلَم وفي السريانية تعني كل حاجة في العالم و الدنيا معناها بعيدا على إلي تمن بيه لفوق.
بالإنجليزية هي مشتقة من اليونانية و يقصدو بيها العامة وإلا الشعب يعني عكس الطبقة الدينية إلي كانت حاكمة. البريتانيكا حكات على العلمانية و قالت إلي هي "داعية لإعلاء شأن الإنسان والأمور المرتبطة به، بدلاً من إفراط الاهتمام بالعُزوف عن شؤون الحياة."
في القرن 13, المشاكل الكبيرة إلي كانت بين بابوات روما و أفنيغون في فرنسا لزت مارسيل البدواني إنو يحكي على الملك و الكنيسة و قال في كتابو المدافع عن السلام إنو لازم نفصلو بيناتهم وننجمو زادة نشبهو المشاكل هاذي بصراع خلفاء بغداد و القاهرة.
العلمانية ولات مذهب فكري في القرن 17, وقتها الفيلسوف سبينوزا إلي عاش في هولاندا أكثر دولة متفتحة و متحضرة بعدلي إستقلت على إسبانيا, قال إلي الدين يردّ قانون الدولة قانون تأديبي وقال زادة إلّي الدولة حاجة متطورة ومستحق تزيد تطور عكس الشرائع الثابتة. ورفض زادة الحكم بالشرائع الدينية و قال ياحبذ نحكمو بالعدل و الحب و الحرية. الهولنديين عملو قيم جديدة, وخلاو اليهود و الأقليات لخرى يتمتعو بحقوقهم وردوهم مواطنين كيفهم كيف السكان لخرين.
جون لوك إلي عاش العقلانية و التنوير قال إلي الدولة متنجم توصل لدين صحيح إلا ما تتصالح مع المعتقدات الدينية و الفكرية وووو الأخرى و قال زادة إلي موش لازم على الدولة إنها تتعب روحها و تفرض على العباد حاجة وإلا متخليهمش يعملو حاجة.
عام 1789 وفي إعلان الحقوق تفصلت الدولة نهائيا عن الدين في أمريكا بعد المشاكل إلي تعملت خاطر ولاية فريجينيا حبت ترد دين الدولة هو الكنيسة الأنجيليكانية.
نكملو معاكم في الموضوع هذا المرة الجاية.