Notes

الى عينيك الخجوليتين,,,,,,, وبدون اي رسومات تعبيرية أبتدئ كلامي هدا ,,,,, مند ان رأيت اولى كلاماتي التي تقرئينها الان بعينيك العسلاويتين ستعرفين من منا ,
مجرتك شخصيا.
To my MARYTCH :
بعد ان رأيتها كانت مثوثرة و أكثر عنادا , اعتدت ان اصارحها بكل شيئ و قلت لها انك كتلك السيارة القديمة تتعطلين دوما و يتوجب علي في مرة تصليح الامور بنوع ما من الذكاء او كلامات غزل او فكاهة , لم أحبب الفكرة هته المرة كنت اريد ان أخد تلك المذكرة و أرحل لكن لم استطع كنت اريد الضغظ على يديها كنوع من العقاب على ما فعلت , لكن و بعد ان لامست يدي يدها لم تستطيع كأنها استسلمت لها و لم تقم بما امرتها بها غبية هي الاخرى ,,, وجهها المصفرتغطيه احد كريماتها الحمائية و رأسها التي تقوم بتدويره في غير ناحيتي لم تعطيني الفرصة حتى لاستطيع النظر اليها فقط احداهن و بعد ضغظ مستمر نظرت لي بغضة توان معدودة و التفتت بشكل غريب لم افهم المدلول منه جعلت الامور تسير بشكل لاهو يتحسن ولاهو يسوء وصلت الحافلة الاولى ارادت الذهاب و بدون اي تفكير اقصد النصف فقط مسكتهها من يدها تلك اليد الصغيرة التي لحد الساعة هي الاتصال الجسدي الوحيد بيننا و بضع قبلات الرضع كم تقول مرة في الشهر او الشهرين عودو معي للحظة التي مسكتها احسست بفشل في يدها و احسست ايضا بضعفها في تلك اللحظة كانها ارادت ان تقول شيئ ما و في كل مرة كانت تختبئه في تلك اللحظة تركت يدها و فكرت قليلا و التزمت الصمت متلها تماما و ان اخبرتكم ان في هده اللحظة لا اعرف ما اكتبه و لا ما كتتبته فقط اريد ان اكتب شيئا عالقا بي و اصلا هدا الشيئ انا لا اعرفه لكن اريد قوله ,..,, ,. احسست معها بالضعف ايضا و و جلسنا كاننا وحيدين في دلك الشارع كان كل تركيزي عليها لا اود الان مصالحتها لا اعرف لماذا وصلت حافلة اخرى قلت فزعت من مكانها و مدت يدها لي فشلت يدي في تلك اللحظة ادا مددت لها يدي ايضا فهدا يعني انها ستذهب و انا لم اود ذلك اردتها البقاء معي لتاريخ لا اعرفه ذهبت ,,,,,,, و متل و اختلطت الوان القميص التي ارتديه بجو المكان اتسم الاتنان بالسواد احسست بالضيق و الحزن ممزوجان ببضعة من ملاعق ضعف و قليل من القوة حملت تلك المفكرة اللعينة و دهبت يا الهي فقد اردت ان اعانقها فنحن الان ضعفاء لعلها تعطيني بعض منه او نتاقسمه اسطيع تحمل المزيد منه اما هي فقد كانت في حالة اكثر لم استكع فعل دلك و هي في كل مرة تقول ان احدهم ينظر الينا ................ نسيت ان تحضرها لم تكن مشكلة. لاحظت عدم اهتمامها و كيف استطيع ان اتحمل هدا و اناكطفها الرضيعلا اعرف مادا فعلت بي هدان اليومان لقد خطفت كل عقليي و تفكيري و وقتي كدلك.........اتتبع الحافلة بعيني دهبت فعلا انها ذهبت و اراقب المكان التي كانت فيه كالمجنون لعلها لم تذهب او ارادت قول شيئ دلك الشيئ الدي طالما راودها او نسيت امرا لا راعلم , هناك احتمال ب 1 في المئة او اقل انها لم تغادر في تلك الحافلة او انها انتظرتني اعرف ها جيدا انها تفعل اشياء جنونية , اردت رأسي لم ارى شيئا سوى السواد و حر شمس14 كاننا في ولاية تكساس الامريكية اوراق و اباتات جافة تعثر قدمي دخلت الى احد الازقة و فتحت كتابها و انا مستمر في المشيئ و ادا بي اجد نقسي في ورقة عليها وردة حمراء ظهرت في اول منظر انها كانت وردة جميلة قبل راق موتها فعلمت انه ل شك ان صاحبها كان شخصا مهما في حياتك و لم يحد الان. وفجاة ثناترت بضع اواوراق منها و دهبت مه الرياح اقفلتها ببطء و فكرت . مادا ينقص في علاقتنا مادا رحل منها . أخاف ان يكون حبي او حبها بدئ يندثر كهده الاوراق فشلت حقا و قدماي لم تعد قادرة فعلا عل حملي مادا يجب ان افعل الان .......... فقد كنت دائما اسير عللى النحو الصحيح فمادا فعلت الان لكي يقع هادا .
هل تعي مادا تفعل ؟ ام انها في مرحلة حيض الان ؟ راودتني كل لاسئلة و تذكرت حين قالت لي ان لا اهتم بهاو بما تقول في فترة حيضها فأحسست بارتياح . و هي تقرأ هته الكلمات ستكون ابتسامتها الخفيفة على وججهها الشاحب بارزة الان و ان لم تكن فستنطلق الان بالابتسامة .....................